
أ.د مهدي دبان
صفحة: 1 من 1
1الثلاثاء 25 نوفمبر 2025 04:42 مساءً
الديمة… ذلك البيت الصغير الذي كان يُبنى في الأراضي الزراعية عشوائيا لغرض مؤقت، كمكان لحراسة مزرعة أو مأوى عابر لا أكثر. بيت بسيط لا يدعي الصمود، لكنه صادق بما يكفي ليقوم بدوره كما
الخميس 13 نوفمبر 2025 07:00 مساءً
لم يكن الأستاذ عقيل مجرد مدير مدرسة أو قائداً إدارياً، بل كان نموذجاً للعقل والحكمة والإنسانية مجتمعة في انسان واحد. اسمه يشبه صفاته، بل هو تجسيد لها؛ عقل يعقل الأمور بحنكة وتدبير،
الثلاثاء 11 نوفمبر 2025 10:34 مساءً
من قال إن الأماكن جدران وهياكل تأوي من بداخلها؟ من الذي أكد أنها مجرد مواد صماء تُطوع وتُبنى؟ إن الأماكن أكبر من ذلك بكثير، أعمق من كل رؤية سطحية لا ترى إلا المظهر... الأماكن أرواح صامتة
الأحد 09 نوفمبر 2025 07:11 مساءً
ها قد طل عصر الكيوبتات التي تعمل كأياد خفية تمسك بخيوط المعرفة وتنسج منها المستقبل. تحلق فوق البيانات كالسحاب، تعيد تشكيل الفهم، وتنسج من الضوء والعقل خيوطا جديدة للقدرة والتحكم. في
الأحد 02 نوفمبر 2025 01:40 مساءً
ليست الثوابت أرقاماً جامدة في دفاتر الفيزياء، بل هي الأعمدة التي يتوازن عليها الكون منذ 13.8 مليار سنة. لو تغير ثابت كـ π أو G أو c لأنفرط عقد المادة وتلاشى النظام إلى فوضى كونية. تلك
السبت 23 أغسطس 2025 12:57 مساءً
المعلم الكحيان... ذاك الذي تكالبت عليه القوى جميعها، وحاصرته الهموم من كل جانب، فجاع وذل وهان. لم ترحم ضعفه لا حكومة ولا إعلام ولا مجتمع، ولم يقدروا ما يقدمه من خدمات جليلة ولا رسالته
الخميس 14 أغسطس 2025 10:24 مساءً
المتابع والمتأمل الجيد للمشهد الاقتصادي في عدن والمناطق المحررة يدرك أن الأوضاع التي نشكر عليها الحكومة اليوم، هي ذاتها التي كنا نشكو منها قبل سنة ونيف بالضبط. حينها كان سعر الصرف
السبت 09 أغسطس 2025 05:53 مساءً
هنا.. وليس في أي مكان آخر، الأمر مختلف تماما. دول كثيرة، سبقتنا بآلاف السنين الضوئية، لم تصل إلى ما هي عليه اليوم صدفة أو حظا. بل لأنها حرصت على فتح الأبواب أمام العقول النيرة والكوادر
الأربعاء 06 أغسطس 2025 05:25 مساءً
عشر سنوات من الحرمان، من الذل، من العوز.. شعب مغلوب على أمره، تضور جوعا، وعانى الأمرين. تمت مصادرة حقه في الحياة، حتى لقمة العيش باتت حلما صعب المنال. الأفضل حالا لا يعرف من المأكولات
الجمعة 25 يوليو 2025 10:38 صباحاً
عندما شددت الرحال إلى مصر الحبيبة لاستكمال دراساتي العليا والحصول على درجة الدكتوراه، كانت أحلامي تسبقني بخطى واسعة، والطموح يدفعني ألا أعود خائبا. غير أن قلبي كان مثقلا بالخوف، ليس
صفحة: 1 من 1
1
فيسبوك
تويتر
تيليجرام
يوتيوب
تغذية RSS