ابنة الفنان محمد سعد عبدالله تفند منشور مزيف وتكشف لأول مرة :ابي تزوج 13امراة

منشور مهم للاخت اشواق بنت الفنان الراحل محمد سعد عبدالله 

منقول 

تنويه مهم والحاضر يعلم الغايب. 

 

بالفترة الاخيرة تداول البعض عبر الفيس والواتس وتويتر منشور عن ابي خالي من الصحة، ارجو لمن وصله هذا المنشور عدم تداوله بسبب التأليف والمغالطة والتلفيق بحق ابي.

ابي الذي عاش شريف عزيز النفس ومات كذلك والى حد الان نحن اولاده ننهج هذا النهج، ليس غرور ولكن تربية زُرعت فينا من والدنا الراحل.

المنشور جعل من ابي "شحات" وانه يطرق ابواب المسؤولين! حقيقة مغايرة عن واقع ابونا الفنان الذي يعرفها الجميع، استغرب ممن كتب هذا المنشور، كان من الأدب ان يُدلل المنشور بأسمه كصحفي كما أُطلق عن نفسه.

اطالب ممن كتب المنشور ان يثبت حقيقة واحدة من التي ذكرت بأن ابي اراد ان يعتزل الفن وهذه الحقيقة الوحيدة المطلقة بالمنشور والباقي تأليف وقصة من الخيال.

الحقيقة ان الرئيس سالمين هو من نزل لبيتنا الكائن في الشيخ عثمان، وهذا دلالة لأحترام ابي ولما عُرف عنه بعزة نفسه وانه يستحيل ان يطرق باب اي مسؤول كان من يكون او انه يشكي حاله ..

ابي باع جميع أعماله لشركة الانتاج الفني بمبلغ "٥٠٠ الف" عشان ما يمد يده لحد او "يتسول" كما كان ابي يسميها.

 

واقعة وحقيقة اخرى عن ابي انه كان خدوم جداً للغير باستثناء نفسه، عندما يقصده اي انسان لخدمته كان يلبي الطلب ويطرق باب المسؤول لطلب الاجر ولمعرفته انه له وزن وثقل عنده ولتحقيق مراده، وان حصل واتصل لأي شخص بالدولة دون تلقي استجابة استحالة يكرر الاتصال ولا يقبل اي عذر، عزة نفسه شديدة جداً والحقائق تطول..

اي احد حابب يعرف اي شي عنه بإمكانه الرجوع لنا، مازلنا احياء وورثة للمرحوم، عاصرنا حياته حتى مماته، وحياته كانت مليئة بالقصص والحكايات الحقيقية وليس الملفقة..

بخصوص السيارة هي صرفت من وزارة الثقافة نسبة لمنصب والدي فيها انذاك وجميع السيارات الاخرى كانت من ماله الخاص، وبالنسبة للمنزل تم بناء الواجهة بتوصية من الرئيس سالمين واضافة باب للمدخل بدل "الستارة"!

 

وبالنسبة لطلب ابي ان يزوجة الرئيس سالمين فاحب اقول لصاحب المنشور وللدي يجهل سيرة ابي الله يرحمة فأن ابي تزوج (( 13 )) مرة ومش محتاج من الرئيس ان يزوجة 

 

 المنشور يسيئ لأبي ويسيئ للرئيس سالمين رحمهم الله، حيث كان في ذاك الزمان يطبق نظام للمسؤولين "من اين لك هذا" والرئيس غير مستهتر حتى يتصرف من مال الدولة ويصرف سيارات بدون حساب ولا عقاب، وللعلم بالشيء في ذاك الوقت لم نكن نقول "فخامة الرئيس" واذا تطرقت لكل كلمة في المنشور الملفق الشرح سيطول ..

هذا ما اردت قوله والسلام عليكم.

 

المنشور الملفق بأول تعليق