نشر ناشطون على موقع اليوتيوب فيديو يرصد معسكر راس عباس في محافظة عدن جنوب اليمن , بعد التفجير الانتحاري الذي شهده المعسكر امس الاربعاء . وادى التفجير الى مقتل 14 مجندا وجرح نحو خمسين آخرين

عقد الأربعاء "أحمد داود أوغلو" رئيس الوزراء التركي، اجتماعاً مع الرئيس عبد ربه منصور هادي بالعاصمة التركية "أنقرة" . وقالت وكالة "الأناضول" التركية، أن الاجتماع استمر بين داود أوغلو وهادي، الذي

كشفت مصادر للجزيرة أن عناصر الجيش الوطني والمقاومة الشعبية صدوا مساء الأربعاء هجمات للحوثيين وقوات الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح على مديرية ميدي بهدف استعادتها، وذلك بدعم من مروحيات

نشرت مواقع مواقع تابعة لتنظيمات ارهابية صورة لمن قالت انه منفذ عملية تفجير معسكر راس عباس في عدن، التي اوقعت أكثر من 10 جنود بين شهيد وجريح. لكن الصورة المنشورة لمنفذ العملية فاجأت الكثيرين من

هاجم الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح، في خطاب له اليوم الأربعاء، الرئيس الحالي عبدربه منصور هادي، وهدد بوجود مخازن أسلحة تكفيه للقتال 11 عاماً مؤكداً وجود خلافات مع الحوثيين مصراً على

ما يزال الجندي أيمن إقبال يراوده أمل العيش رغم خُطورة إصابته نتيجة تفجير 28 يناير الماضي بسيارة مفخخة استهدفت بوابة قصر المعاشيق _حينها_ والذي أودى بحياة 8 قتلى وعشرون جريحاً من عناصر الحرس

  قال عبدالملك المخلافي وزير الخارجية اليمني ان الحرب التي تدور الان هي التي اجلها صالح في عام 2011 , مشيرا بأنه بعد ان شاهد رئيس يقتل ورئيس يسجن فضل الانسحاب مؤقتا . واضاف المخلافي في حوار مع

يما أغارت طائرات أميركية بدون طيار على مواقع تابعة لجماعة أنصار الشريعة المرتبطة بتنظيم القاعدة في اليمن، توقعت مصادر أمنية يمنية أن تدخل قوات التحالف العربي قريبا على خط استهداف المتشددين،

هزت انفجارات عنيفة العاصمة صنعاء قبل دقائق جراء غارات جوية شنتها طيران التحالف العربي علی مواقع عسكرية للحوثيين وقوات المخلوع صالح جنوب العاصمة صنعاء. وافاد مصدر محلي ان الانفجارات كانت

دعا مصدر عسكري يمني جميع الضباط والأفراد في القوات المسلحة اليمنية والمغرر بهم والذين لا يزالون يقاتلون في صفوف الانقلابيين إلى العودة إلى جادة الصواب والانضمام إلى إخوانهم في قوات الشرعية