بعد عام من الحرب الدامية في اليمن، ما تزال ذات الوجوه التي أشعلتها أو عادت من بوابتها متصدرة للأزمة المعقدة، من المستميتين وراء السلطة، إلى المقاتلين بالوكالة، والحالمين بالزعامة وفقهاء
اجرى فخامة الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية مساء اليوم اتصالاً هاتفياً بقائد محور تعز العميد الركن يوسف الشراجي للاطلاع على سير العمليات العسكرية والقتالية في مختلف المواقع
اعتُقل طالب يمني في مقاطعة صينية مؤخراً لعلاقته بطرد بريدي قادم من أفريقيا (اثيوبيا على الأرجح) يحتوي على وريقات القات في عملية شراء تمت عبر الإنترنت.وفي تواصل خاص لوكالة خبر مع طلاب يمنيين
هذا الفيديو الثانى من قلب ميدان السبعين يبين حقيقة الحشد العفاشى وفبركة إعلامه اليوم بصنعاء.
حيث يغالط أنصار الرئيس السابق علي عبدالله صالح ووسائل إعلامه أنفسهم بالقول ان ميدان
تداول ناشطون على صفحات التواصل الاجتماعي صورة لاحدى الفتيات وهي تخط على يدها كلمة عفاشية فيما أكتسى لون اظافرها باللون الاخضر في إشارة واضحة إلى التحالف العميق بين صالح والحوثيين وذلك خلاف
قال مدير امن مدينة عدن اللواء شلال علي شائع ان ظروف الحرب التي دمرت كافة المؤسسات الأمنية في عدن شكلت معضلة كبيرة لقوات الأمن في المدينة لكنه قال ان قوات الأمن تواصل جهودها بشكل جيد خلال
اظهرت صورة التقطت من ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء للحظة دخول سيارة الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح الى منصة الميدان حيث اقام حزبه فعالية لمناسبة مرور عام على عاصفة الحزم . التي قادتها
أكد اللواء طيار أركان حرب هشام الحلبي، مستشار أكاديمية ناصر العسكرية العليا وعضو المجلس المصري للشئون الخارجية، أن الهدف من عاصفة الحزم هو تقليص إمكانيات الحوثيين والسيطرة على الوضع وفق
كشفت صحيفة "ذي اندبندنت" البريطانية عن فصول جديدة في التحقيقات عن محاولة الزعيم الليبي الراحل، معمر القذافي، الذي أطيح به في ثورة شعبية عام 2011، اغتيال الملك السعودي الراحل، عبدالله بن
تداول نشطاء في مواقع التواصل الاجتماعي – فيسبوك - صورة لرئيس ما يسمى باللجنة الحوثية الحاكمة في صنعاء وهو محاط بجنود يلبسون زي عسكري غير معروف بالنسبة للجيش والامن اليمني.وبحسب متابعين فان