أمام جموح قادةٍ في المليشيا الحوثية تدفعهم رغبة التسلّط ونهم الجشع، تستعر ألسن النيران في العلن بين أجنحة المليشيا الإرهابية المدعومة إيرانياً ونافذيها بعد أن كانت تتسلل في الخفاء أثناء

  بدأت ، اليوم، الاجتماعات السنوية بين الجانب الحكومي وصندوق النقد الدولي، والتي دشنها وزير المالية سالم بن بريك، عبر تقنية الاتصال المرئي، بحضور محافظ البنك المركزي اليمني أحمد غالب،

  التقى عيدروس قاسم الزُبيدي رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، بمكتبه في العاصمة عدن، اليوم الثلاثاء، المدير التنفيذي لشركة النفط المهندس طارق

أنعش قرار تشكيل اللجنة الأمنية والعسكرية المشتركة، آمال تحقيق الانضباط العسكري الذي يخدم مسار الحرب على المليشيات الحوثية الإرهابية بعدما طال أمد الحرب على نحو غير مسبوق.       وأقرّ

زار رئيس وحدة المفاوضات بالمجلس الانتقالي الجنوبي، الدكتور ناصر الخُبجي اليوم الثلاثاء، مبنى صندوق صيانة الطرق والجسور في العاصمة عدن.   وتهدف الزيارة إلى متابعة سير عمل الصندوق ضمن

  أفادت مصادر محلية في العاصمة المحتلة صنعاء، بفرض مليشيا الحوثي المدعومة إيرانيا والمصنفة إرهابياً، على عقال الحارات تحشيد الشباب والأطفال والنشء لما تسمى المراكز الصيفية الطائفية، على

  قالت مصادر قبلية في مديرية العبر بمحافظة حضرموت أن هناك استعدادات لزحف مئات المسلحين من شباب ورجال قبيلة الصيعر أحدى أكبر القبائل في وادي حضرموت صوب مدينة سيئون .   وبحسب المصادر أن هناك

  أجتمع المهندس معين محمد الماس رئيس مجلس إدارة صندوق صيانة الطرق والجسور المركز الرئيسي-العاصمة عدن اليوم بالأستاذ عبد العزيز الحمزة وكيل محافظة أبين.   وجرى خلال الاجتماع مناقشة أبرز

في حادثة يبدو بأن تكرارها بدأ يظهر على المجتمع في العاصمة عدن بعد أن كانت تلك الحوادث حكرًا على المناطق الشمالية، فقد أقدمت إحدى الأمهات على تعذيب طفلها البالغ من العمر نحو عامين بالضرب

  اتهم رئيس اللجنة المركزية للحزب الاشتراكي يحيى منصور أبو أصبع حزب الإصلاح بقضية الخطف والقتل الشهيرة التي طالت الشابة لينا عبدالخالق عام 1992م ابنة القيادي الجنوبي مصطفى