أعلنت منظمة الهجرة الدولية، اليوم الثلاثاء، إجلائها دفعة جديدة من اللاجئين الصوماليين في اليمن بصورة طوعية.
وأضافت المنظمة في تدوينة على حسابها في تويتر، " أنها قامت بعملية الإجلاء العشرين
اثار اشتعال حرائق على سفح جبل مسور الرابط بين محافظات حجة وعمران والمحويت شكوك وخوف الاهالي من ثوران بركاني في اعلى الجبل .
واكدت مصادر خاصة لـ"المشهد اليمني" ان سكان غرب محافظة المحويت شاهدوا
استهدفت طائرات بدون طيار تابعة للتحالف العربي، مسلحين حوثيين حاولوا التسلل لقصف مدينة نجران.
وقالت مصادر عسكرية سعودية، إن طيران التحالف العربي تمكن من تدمير مركبات وثكنات عسكرية تابعة
كشف مستشار وزير الدفاع اليمني اللواء ركن يوسف الشراجي "أن القيادات العسكرية التي انضمت للشرعية سيتم دمجها في ألوية الجيش الوطني، كل في الموقع والجبهة التي انضم إليها، موضحاً أن الخلاف السابق
أقدم سائق سيارة، الخميس المنصرم، على دهس خمس طالبات داخل فناء مدرسة خولة للبنات في الحي السياسي جنوب العاصمة صنعاء،ما أدى إلى إصابتهن بجروح متوسطة وخفيفة.
وقال مصدر مطلع في المدرسة
كشف إعلامي يمني عن تفاصيل اللقاء الأخير، الذي جمع زعيم جماعة “أنصار الله” عبد الملك الحوثي، والرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح قبل مقتله. وقال رئيس تحرير صحيفة “الوسط” اليمنية
فتح الجيش الوطني اليمني، بمشاركة أبناء القبائل وبدعم من قوات التحالف، جبهة جديدة في منطقة رازح الحدودية شمال غرب محافظة صعدة.
وأعلن المركز الإعلامي التابع للجيش أن "قوات الشرعية ورجال
كشفت مصادر خاصة، في العاصمة صنعاء، أن مليشيا الحوثي قامت بالزام لاعبي كرة القدم من مختلف الفئات العمرية، لحضور دورات طائفية تابعه للمليشيا، والذهاب الى جبهات القتال.
وأكدت المصادر،
قال وزير الخارجية ، عبد الملك المخلافي، إن علي عبد الله صالح، لم يدفن بعد ولم تسلم جثته إلى ذويه ولا يزال عدد من أقاربه وقادته في الأسر.
وأضاف "المخلافي"، في تصريحات لقناة "روسيا اليوم"، أن
حققت قوات الجيش الوطني توغلاً هاماً في محافظة صعدة معقل جماعة التمرد الحوثي شمالي اليمن.
واندلعت معارك عنيفة مساء أمس الاثنين بين قوات الجيش ومليشيا الحوثي بمديرية رازح تمكن الجيش