شهدت مدينة #صنعاء، وعدد من المدن اليمنية التي لا تزال تحت سيطرة #ميليشيا_الحوثي، حملات مكثفة للتجنيد الإجباري وصلت إلى مرحلة اختطاف الأطفال من المدارس، ودور الأيتام تارة، واستجداء السكان
أودعت السعودية ملياري دولار في البنك المركزي اليمني لحماية العملة المحلية، معلنةً أن وديعة الملياري دولار ستنعكس إيجابا على أحوال المواطنين.
وكان #ولي_العهد السعودي الأمير محمد بن
قالت مصادر موثوقة بالعاصمة صنعاء إن ميليشيا الحوثي تواصل اقتحام مدارس البنات في الامانة وذمار والحديدة وتعتمد التجنيد الإجباري لهن، لافتا إلى أن الانقلابين وبعد أن استنفدوا عناصرهم
قامت سلطات مليشيا الحوثي في خطوة غير مسبوقة بمنع دخول اليمنيين الى محافظة صعدة شمالي اليمن.
وقالت مصادر خاصة لـ (المشهد اليمني) أن تلك الخطوة اتخذتها جماعة الحوثي لوقف مغادرة اليمنيين من
ترك الزمان بصماته على وجه وروح الحاجة سعيدة بنت ثابت... وزادها موت شقيقتها وحفيديها وحفيدين توأمين في بطن ابنتها التي لاقت المصير ذاته بصاروخ كاتيوشا لميليشيات الحوثي الإيرانية وجعاً إضافياً
كشفت مصادر مطلعة بأن سلطنة عمان تقوم بوساطة بين نجل الرئيس السابق أحمد علي عبد الله صالح المقيم في الإمارات وبين الحوثيين من أجل الإفراج عن ثلاثة من أشقاء أحمد علي. وقالت المصادر، إن الحوثيين
أعلنت قبائل مديرية «خولان الطيال»، شرقي صنعاء، والتي تعد من أقوى قبائل محيط العاصمة، حالة الاستنفار وأطلقت ما يسمى «داعي القبيلة» لحشد المقاتلين لمواجهة ميليشيا الحوثيين في تصعيد
رأى الصحافي الاقتصادي محمد الجماعي أن السبب الرئيسي في انهيار العملة المحلية امام العملات الأجنبية هي مليشيات الحوثي الانقلابية، فالانهيار لم يكن وليد اللحظة وبدء في 2015 عندما استولوا على
قتل خبير ايراني يدعى “حسن الشبعاوي “على يد مسلح حوثي ، اثر خلاف نجم بينهما بمحافظة صعدة .وأفصح تقريرا صادرا عن مركز أبحاث الجريمة في الجمهورية الإيرانية، الواقع في الولايات المتحدة، عن
حولت مليشيا الحوثي الإيرانية أحد الجوامع شرق مدينة تعز إلى مقيل للقات ومكان للنوم والراحة بل أنها جعلت من حجر الإمام مكان للقاذورات. وتداول ناشطون صورة رصدها "نافذة اليمن" مرفقة ادناه تظهر