الثلاثاء 05 يناير 2016 07:29 مساءً
الثلاثاء 05 يناير 2016 04:30 مساءً
الثلاثاء 05 يناير 2016 12:39 مساءً
الثلاثاء 05 يناير 2016 12:38 مساءً
الثلاثاء 05 يناير 2016 12:37 مساءً
الاثنين 04 يناير 2016 12:52 مساءً
الاثنين 04 يناير 2016 12:44 مساءً
الأحد 03 يناير 2016 11:46 مساءً
الأحد 03 يناير 2016 04:03 مساءً
الأحد 03 يناير 2016 02:19 مساءً
دائما تفشل اتفاقاتكم لأنكم تأتون للحوار" مستقوين " بما تركتموه خلفكم من انتصارات عسكرية ، تضعونها على الطاولة كأوراق نقدية صعبة في مشهد مادي صرف الوطن فيه مجرد " سوق للأوراق المالية " أو مصرف
حين تصبح الصفحة الرئيسية هنا كلها خالد الصوفي، هل تعرفون على ماذا تدل؟هل تعرفون لماذا؟لأن الدكتور خالد الصوفي كان متصالحا مع نفسه، ومع الآخرين، لم يمثل دورا غير دوره، كان صحفيا شجاعا، طالبا
كذب اللواء محمد المقدشي رسمياً وقال إن محافظة مأرب محررة بالكامل. كان بإمكانه ان يكتفي بالقول أنها محررة فقط ولكن اصر على أنها محررة بالكامل. قبل أشهر تناقلت الأخبار تحرر مدينة
من حق الرئيس السوري (بشار الاسد ) ان ((يركبه مئة عفريت ))وهو يسمع كلام حكام المملكة العربية السعودية من وزيرهم الى غفيرهم وهم يرددون جملة واحدة وبلسان واحد وهي ((لا مكان لبشار في أي مفاوضات ولابد
لاعِبان من طراز رفيع ، قلما نجدهما في ايامنا هذه ، فألاول قد بلغ حد النضوج الكروي والخبرة الميدانية ومثل العديد من المُنتخبات الوطنية ، ولا زال يملك من العطاء ما يمُكنه ليس من اللعب مُجدداً
أنا صحفي يمني من محافظة تعز .. أغطي الأحداث منذ شهور في هذه المدينة وأشعر أن الحصار يخنقني، لا أستطيع التحرك كما أريد.
أزور المستشفيات وأجدها مدمَرة بلا دواء كاف .. ومؤخراً انقطع الأكسجين عن
يبدو الحديث عن مجلة صيف وكأنه استدعاء لامجاد لم يعد لدي غير استعادتها امجاد ثقافية يسردها رجل عالق في السياسة
عالق بحمل ثقيل وكأنني حكلت الحوثي والسعودية فوق ظهري ولا اكف ابين لهم هولاء
بندقي الشخصي قيمته قرابة مليون ريال يمني، خسرته بعدما أسرني الحوثيين بمعية العديد من الإخوة والزملاء في معركة مفرق الصعيد في شهر مايو من العام الماضي.
إلى حد اليوم لم يتم تعويضنا من محافظ
كنا قد هللنا وكبرنا لقرار تاريخي شجاع اتخذه مجلس جامعة عدن يوم الخميس الماضي 31 ديسمبر 2015م بتعليق الدراسة في الجامعة بعد تعرض كليات الجامعة لاستفزازات بلاطجة يعملون لحساب علي عبدالله صالح في
كنت العام الماضي في الإسكندرية مع إبني عبد الرحمن وشاهدنا إخواننا من النازحين السوريين يحتفون بدخول السنة في فناء مطعم بسيط وجميل لأحدهم، مكتظ بالزبائن والعاملين السوريين ..
كانوا يرقصون