توفي الأديب والمثقف ميفع عبد الرحمن ، وكانت مساحة الحزن الواسعة عليه هي أبلغ تعبير عن مكانته بين الناس . أطل ميفع على الأدب من نافذة الفكر الملتزم ومن باب الأخلاق التي ظلت ترصد كتاباته

  الصين وايران .. إتفاق يرقى إلى مستوى التحالف .. ما الذي دفع الصين في الوقت الراهن إلى عقد مثل هذا الاتفاق مع نظام مشاغب له مشاكله المتعددة والمركبة مع جيرانه ، وأدخل المنطقة في حروب وصراعات

  أيام معدودة فقط تفصلنا عن شهر رمضان المبارك وليس هناك أي بارقة امل تلوح بالأفق بان الأمور ستتحسن بالمحافظات المحررة فمازال المواطنون يعانون من انهيار العملة والارتفاع الجنوني في

    بعد كل الاحصائيات الهائلة التي حلت باليمن منذ بداية عاصفة الحزم ضد الانقلاب الحوثي على الشرعية اليمنية التي راح ضحيتها الالاف القتلى والجرحى من المدنيين والعسكريين والاطفال والنساء

  (في ذكرى إعلان الحرب  على اليمن 26 مارس 2015م )        بإنقضاء هذا اليوم الموافق 26 مارس 2021م ، تكون قد مرّت علينا وعلى بلادنا (ست سنين عجاف) هي سنوات الحرب المباشرة (أو العاصفة) التي

      لقد راودني الفكر ذات يوم واستبدل اليقين بالشك الشك الذي لا مفر منه، مما أدى  الى فرض عدة تساؤلات حول ما يجري  في الواقع بين الاحداث الذي وقعت في الماضي(سنة تقريبا ) وبين ما يحدث

    حين يأتي رد الوفاء بصورة عكسية، يتجلى حجم الاجحاف في حق صاحب الحق، وتصاب القيم في مقتل. في سطور بسيطة سأحاول أن أقدم واحدة من هذه الصور التي تثبط الهمم وتكسر الخاطر وتبعث رسائل غير

  الدرس الاول للحكومة كان يوم وصولها عدن عندما انهالت عليها صواريخ الحوثيين في المطار ، اجتازته بنجاح مشهود. الدرس الثاني صمودها في مواجهة تحديات الوضع الاقتصادي ، والضغوط المرافقة لذلك ،

    من حق الجماهير الغاضبة ان تغضب وان تثور و ان تتكلم و ان تصل صوتها لكل العالم وليس فقط لقيادة الشرعية و التحالف، لانها خُذلت و انصدمت بواقع سيئ وبات الغالبية يعيشون تحت خط الفقر و خصوصا

  اليمن من البلدان الفقيرة، ليس على مستوى الموارد والتنمية والاستثمار في الإنسان، ولكن فقرها يتجاوز ذلك إلى نخبها السياسية بشقيها (الحاكمة والمعارضة)، وهما في المحصلة شيء واحد، إذا ما